نشبت أزمة في معسكر المنتخب الوطني، بعدما نشرت إحدى عارضات الأزياء مقاطع فيديو على "انستجرام" لعدد من لاعبي المنتخب يحاولوا بدء الحديث معها بعد ساعات من تحقيق الفوز على زيمبابوي وهو ما أثار غضب الجماهير المصرية.
وكان عدد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، غضبوا مما حدث، وقد وصفوا ما حدث بالتحرش
وانتشرت تقارير صحفية تشير إلى سحب هواتف لاعبي المنتخب منهم خلال استعدادات الفراعنة لمواجهة الكونغو الديمقراطية على غرار ما حدث من بعض لاعبي الفريق على السوشيال ميديا.
وعلم El-Ahly.comأن ما انتشر حول سحب الهواتف لا أساس له من الصحة وكل ما يتردد في هذا الاتجاه هو مجرد شائعات.
وأن كل لاعبي المنتخب يحتفظوا بهواتفهم بشكل طبيعي، ولم يطالبهم أحد بتركها أو التخلي عنها في معسكر المنتخب الوطني.
وتسير الأجواء داخل معسكر الفراعنة بشكل هادئ وملحوظ والعلاقة بين اللاعبين جيدة ويركزوا على التدريبات ولا يوجد أي شيء يعكر من صفو تدريبات المنتخب المصري استعدادًا لبطولة أمم إفريقيا