أصدر المستشار محمد عثمان بيانًا هو الأول له بعد اعتذاره عن استكمال مهمته بالنادي الأهلي كمستشار قانوني للقلعة الحمراء وجاء فيه ما يلي:

الزملاء الأعزاء..جموع محامى مصر.

كل كلمات الشكر والتقدير لاتوفيكم حقكم فى دعمكم وتضامنكم معنا فى مواجهه حمله اعلاميه منحطه مستمره على مدى عام كامل طالت الشرف والأعراض بالزور والبهتان الذى يجيده محامى دخيل على مهنتنا الساميه ولايعى ويدرك أصولها وتقاليدها .. بسبب أداء واجبنا المهنى فى إطار القانون.

وإزاء تعطل القانون فى مواجهه هذا العجوز البذىء المهزىء

من طوب الأرض فلم يعد هناك مناص من اقتصاص الحقوق بذات الأسلوب الذى لم اعتاده ولكنى أجدنى مضطرا لهذا بعد تحطم كل الاجراءات القانونيه على صخره الحصانه البرلمانيه..

ساوضح الكثير( بالوثائق والصور) الكثير عن هذا الزلنطحى الذى استقبلته فى نوفمبر 1988 بمعتقل استقبال طره ..كنت معتقلا باعتبارى من قيادات الحركه الطلابية وكان هذا الوضيع محبوس جنائى

فى أكبر قضيه نصب تعرض لها الشعب المصرى..

وانتهاء بسعيه ومجيئه لمكتبنا (فى مايو 2013) بصفتى نقيبا لمحامى القاهره لاقناع المحامى المحترم طارق العوضى للتنازل عن حكم حضورى بحبسه..

مره أخرى ارجو المعذرة للخروج عن الوقار مضطرا..